40.HUKUM BERNADZAR MAKSIAT


PERTANYAA :

▶ Ahmad M Paqod > ‎CAFFEBI DALWA

Bagaimana hukum nazar seseorang, yg bernazar ingin mengubahi kubur orang yg tidak alim. Mohon penjelasanx dan adakah solusi pengganti dari nazar tersebut....terima kasih.

JAWAB :

■▷ Al Gazali Mabruk

Makruh membikin kubah atau sejenisnya pada kubur dgn ketiyadaan hajat,,adapun makruhnya membikin kubah atau sejenisnya ini apabila tanah itu miliknya,, adapun membikin kubah dgn tanpa hajat atau membangun kubur pd kuburan umum atau tanah wakaf maka hukumnya haram, dan wajib d hancur,,

Adapun bernazar membikin qubah pd yg tidak alim,, tergantung hajat dn d mna org itu d makamkan,, sbgaimna penjelasan d atas

Naah,,seandainya nazarnya tde jatuh kpd hal yg maksiat maka batal nadzar,, seandainya jatuh kpd yg makruh sah nadzarnya,,Wal afwu ana santri,, ana mseh belajar,, mohon teguran n penjelasannya klau ad yg salah atau ada pendapat yg lain sukran,,

■▷ Mizteriuze Viruz

Pertanyaan diatas ada tiga jawaban :
1- nadzarnya mubah bila ada hajat dan di bangun di tanah sendiri.
2- nadzarnya makruh tidak ada hajat di tanah sendiri.
3-nadzar haram kalo di tanah umum

Adapun hukumnya :
نذر المباح:

وهو الذي يكون فيه المنذور أمرًا مباحًا؛ كالأكل، والشرب، والرُّكوب، والسفر، وغير ذلك من المباحات، فيقول الناذر فيه: لله عليَّ أن ألبس ثوبي، أو أركب دابتي.

حكمه: وحكم هذا أن الناذر مُخيَّر بين فعل المنذور وكفارة اليمين، فنذر المباح كالحلف بفعله، فإنَّه إذا حلف أنَّه يأكل أو يشرب، فإنه يكفِّر أو يفعل.

وإذا وجبت الكفارة في المعصية، ففي المباح أولى، وإن وفَّى به أجزأه؛ لِمَا رُوِي أنَّ امرأةً قالت: يا رسولَ الله، إنِّي نذرت أنْ أضرب على رأسك بالدف، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أَوْفِي بِنَذْرِكِ))؛ رواه سعيد بن منصور].

نذر المكروه:

أي: أن يكون المنذور مما ثبتت كراهته شرعًا، كأكلِ الثَّوم والبصل، وترك السنَّة، ونحو ذلك.

حكمه: وحكم هذا أنه يُستحب للناذر أن يكفِّر كفارة اليمين، فإذا فعل المكروه، فلا كفارةَ عليه؛ لأنَّه وفَّى بنذره .

نذر المعصية [المحرَّم]:

وهو أن يقصد به الناذر فعلَ معصية، كشرب الخمر، أو الطَّواف بالأضرحة، أو السرقة، أو قطع رحمِه، وغير ذلك مما حرَّم الشرع، وعدَّه من المعاصي، أو الكبائر، أو المحرمات.

حكمه: لا يحل الوفاء به إجماعًا، ولأنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللَّهَ، فَلا يَعْصِهِ)) [، ولأنَّ معصية الله لا تحل في حال، ويَجب على الناذر كفارة يمين؛ لِمَا روت عائشة أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: "لا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةٍ، وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ"[

Untuk hukum ringkasnya begini:
1- nadzar mubah boleh memilih mengerjakan nadzar atau kalo tidak bayar kaffarotul yamin.
2- nadzar makruh juga sama boleh memilih mengerjakan nadzar (walaupun kalo dikerjakan makruh hukumnya ) kalo tidak dikerjakan bayar kaffarotul yamin.
3- nadzar haram hukumnya tidak boleh dikerjakan nadzarnya dan langsung bayar kaffarotul yamin .

Intinya di tiga kasus diatas kalo TIDAK WAFA' BIN NADZRI maka wajib bayar kaffarotul yamin.

كفارة النذر

كفارة النذر كفارة يَمين: في الأحوال التي يجب أو يجوز فيها للناذر أن يكفِّر عن نذره، فإنَّ كفارته حينئذٍ هي نفسها كفارة اليمين.

قال في "المغني": النذر كاليمين، وموجبه موجبها، إلاَّ في لزوم الوفاء به إذا كان قربة[، وأمكنه فعله.

ودليل هذا الأصل: قول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لأخت عقبة، لما نذرت المشي فلم تطقه: ((ولتكفر عن يمينها)، وفي رواية: ((فلتصم ثلاثة أيام].

كفارة اليمين:

قال تعالى: ﴿ لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾



وكفارة اليمين: هي إطعامُ عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، ولا ترتيبَ بين واحد منها، فهو مخير بين أنْ يفعلَ أيها شاء، فإن عجز عنها، ولم يستطعْ أن يفعلَ واحدًا منها، فإنَّه يصوم ثلاثةَ أيام، ولا يجزي الصيام إلاَّ بعد العجز عن فعل واحد من الأمور الثلاثة.


نهاية الصالحة

sekedap gus ibarot nki rumeyen

وَالْحَاصِلُ : أَنَّ مَحَلَّ كَوْنِ الْمُبَاحِ لَا يَنْعَقِدُ يَمِينًا إذَا لَمْ يَكُنْ مُعَلَّقًا وَلَا مُضَافًا لِلَّهِ أَمَّا إذَا كَانَ مُعَلَّقًا فَإِنْ كَانَ نَذْرَ لَجَاجٍ بِأَنْ قُصِدَ بِهِ حَثٌّ أَوْ مَنْعٌ أَوْ تَحْقِيقُ خَبَرٍ فَفِيهِ بِالْمُخَالَفَةِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ لِانْعِقَادِهِ يَمِينًا وَإِنْ كَانَ مُضَافًا لِلَّهِ فَإِنْ قَصَدَ بِهِ الْيَمِينَ كَأَنْ قَصَدَ بِهِ الْحَثَّ عَلَى الْفِعْلِ لَزِمَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ذَلِكَ أَيْضًا وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمُعَلَّقِ نَذْرُ لَجَاجٍ بَلْ تَبَرُّرٍ فَإِنْ لَمْ يَقْصِدْ الْحَثَّ فِي الْمُضَافِ إلَى اللَّهِ فَلَا شَيْءَ فِي الْمُخَالَفَةِ. اهـ. شَيْخُنَا.

■▷ البيهقي

ﺍﻷﻭﻝ ) ﺍﻟﺘﺒﺮﺭ ﻭﻫﻮ ﻧﻮﻋﺎﻥ ( ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ) ﻧﺬﺭ ﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺍﺓ ، ﻭﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﺰﻡ ﻗﺮﺑﺔ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺣﺪﻭﺙ ﻧﻌﻤﺔ ﺃﻭ ﺍﻧﺪﻓﺎﻉ ﺑﻠﻴﺔ ، ﻛﻘﻮﻟﻪ : ﺇﻥ ﺷﻔﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺮﻳﻀﻲ ، ﺃﻭ ﺭﺯﻗﻨﻲ ﻭﻟﺪﺍ ، ﺃﻭ ﻧﺠﺎﻥﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻕ ﺃﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺪﻭ ، ﺃﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ، ﺃﻭ ﺃﻏﺎﺛﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻘﺤﻂ ، ﻭﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ ﻓﻠﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺇﻋﺘﺎﻕ [ ﺹ : 445 ] ﺃﻭ ﺻﻮﻡ ﺃﻭ ﺻﻼﺓ ﺃﻭ ﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺣﺼﻞ ﺍﻟﻤﻌﻠﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﺰﻣﻪ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﺑﻤﺎ ﺍﻟﺘﺰﻡ ، ﻭﻫﺬﺍ ﻻ ﺧﻼﻑ ﻓﻴﻪ ﻟﻌﻤﻮﻡ ﺍﻟﺢﺩﻳﺚ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ { ﻣﻦ ﻧﺬﺭ ﺃﻥ ﻳﻄﻴﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻴﻄﻌﻪ }( ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ) ﺃﻥ ﻳﻠﺘﺰﻣﻪ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﺷﻲﺀ ، ﻓﻴﻘﻮﻝ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ : ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺃﻥ ﺃﺻﻠﻲ ﺃﻭ ﺃﺻﻮﻡ ﺃﻭ ﺃﻋﺘﻖ ﺃﻭ ﺃﺗﺼﺪﻕ ، ﻓﻔﻴﻪ ﺧﻼﻑ ﺣﻜﺎﻩ ﺍﻟﻤﺼﻨﻒ ﻭﻏﻴﺮﻩ ﻭﺟﻬﻴﻦ ، ﻭﺣﻜﺎﻫﻤﺎ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻗﻮﻟﻴﻦ ( ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ) ﻻ ﻳﺼﺢ ﻧﺬﺭﻩ ﻭﻻ ﻳﻠﺰﻣﻪ ﺑﻪ ﺷﻲﺀ ( ﻭﺃﺻﺤﻬﻤﺎ ) ﻋﻨﺪ ﺍﻷﺻﺤﺎﺏ ﻳﺼﺢ ﻧﺬﺭﻩ ، ﻟﻤﺎ ﺫﻛﺮﻩ ﺍﻟﻤﺼﻨﻒ ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .


■▷ نهاية الصالحة

nadzar jk d sertai kata2 yamin tentunya mnjd yamin.n wjb mmbayar kafaroh yamin tntunya

qt lht dulu sailnya.nadzar dsni bentuk sighot nadzarnya bgmn.baru bs qt terapkan masuk nadzar yg mana.n mengandung arti yamin atw tdk

cz pd dasrnya nadzar mubah tu tdk mnjd yamin ktk tdk d ta'alukkan atw tdk d mudhofkan pd allah

niku jk berupa taqorrub gus.nki berupa perkara mubah n blum ada kejelasan dlm sighot nadzarnya d idhofahkan pd allah yg berrti berupa yamin atw cuma sekedar nadzar mau mengkubahi maqom saja atau gmn.

untuk masalah kafaroh d tafsil
●▷ ktka nadzarnya d hubungkan dg sesuatu baik hudutsun nikmah atw lain atw jg nadzarnya d hubungkan dg allah maka wajib membayar kafaroh yamin
●▷ jika tidak seperti diatas tidak wajib.

وَالْحَاصِلُ: أَنَّ مَحَلَّ كَوْنِ الْمُبَاحِ لَا يَنْعَقِدُ يَمِينًا إذَا لَمْ يَكُنْ مُعَلَّقًا وَلَا مُضَافًا لِلَّهِ أَمَّا إذَا كَانَ مُعَلَّقًا فَإِنْ كَانَ نَذْرَ لَجَاجٍ بِأَنْ قُصِدَ بِهِ حَثٌّ أَوْ مَنْعٌ أَوْ تَحْقِيقُ خَبَرٍ فَفِيهِ بِالْمُخَالَفَةِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ لِانْعِقَادِهِ يَمِينًا وَإِنْ كَانَ مُضَافًا لِلَّهِ فَإِنْ قَصَدَ بِهِ الْيَمِينَ كَأَنْ قَصَدَ بِهِ الْحَثَّ عَلَى الْفِعْلِ لَزِمَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ذَلِكَ أَيْضًا وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمُعَلَّقِ نَذْرُ لَجَاجٍ بَلْ تَبَرُّرٍ فَإِنْ لَمْ يَقْصِدْ الْحَثَّ فِي الْمُضَافِ إلَى اللَّهِ فَلَا شَيْءَ فِي الْمُخَالَفَةِ. اهـ. شَيْخُنَا

pd dasarnya yg wajib membayar kafaroh yamin baik berupa nadazar mubah makruh atwpun haram tu berupa nadzar lajaj.
jk tdk d kerjakan maka wjb mmbayar kafaroh yamin.

◈ sedangkan nadzar tabarrur jika pengucapannya d idhofahkan kpd allah sbgai penyemangat maka wjb kafaroh yamin jk tdk d krjakan.
◈ tp jk tdk niat al hitssi wlpun d idhofahkan pd allah maka tdk wjb apa2.

ibarot pndukung n lbh spesifik

(وَلَا يَصِحُّ نَذْرُ مَعْصِيَةٍ) كَالْقَتْلِ وَالزِّنَا وَشُرْبِ الْخَمْرِ لِحَدِيثِ «لَا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ تَعَالَى» رَوَاهُ مُسْلِمٌ، وَلِخَبَرِ الْبُخَارِيِّ الْمَارِّ «مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللَّهَ فَلْيُطِعْهُ وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللَّهَ فَلَا يَعْصِهِ» ، فَلَا تَجِبُ كَفَّارَةٌ إنْ حَنِثَ. وَأَجَابَ الْمُصَنِّفُ عَنْ خَبَرِ «لَا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةٍ وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ» بِأَنَّهُ ضَعِيفٌ وَغَيْرُهُ يَحْمِلُهُ عَلَى نَذْرِ اللَّجَاجِ، وَمَحَلُّ عَدَمِ لُزُومِهَا بِذَلِكَ كَمَا قَالَ الزَّرْكَشِيُّ: إذَا لَمْ يَنْوِ بِهِ الْيَمِينَ كَمَا اقْتَضَاهُ كَلَامُ الرَّافِعِيِّ آخِرًا، فَإِنْ نَوَى بِهِ الْيَمِينَ لَزِمَهُ الْكَفَّارَةُ بِالْحِنْثِ.

(لَكِنْ إنْ خَالَفَ لَزِمَهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ عَلَى الْمُرَجَّحِ) فِي الْمَذْهَبِ كَمَا فِي الْمُحَرَّرِ؛ لِأَنَّهُ نَذْرٌ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةِ اللَّهِ تَعَالَى، لَكِنَّ الْأَصَحَّ كَمَا فِي الرَّوْضَةِ وَالشَّرْحَيْنِ وَصَوَّبَهُ فِي الْمَجْمُوعِ أَنَّهُ لَا كَفَّارَةَ فِيهِ لِعَدَمِ انْعِقَادِهِ. فَإِنْ قِيلَ: يُوَافِقُ الْأَوَّلُ مَا فِي الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا مِنْ أَنَّهُ لَوْ قَالَ: إنْ فَعَلْت كَذَا فَلِلَّهِ عَلَيَّ أَنْ أُطَلِّقَك أَوْ أَنْ آكُلَ الْخُبْزَ، أَوْ لِلَّهِ عَلَيَّ أَنْ أَدْخُلَ الدَّارَ فَإِنَّ عَلَيْهِ كَفَّارَةً فِي ذَلِكَ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ. أُجِيبَ بِأَنَّ الْأَوَّلَيْنِ فِي نَذْرِ اللَّجَاجِ وَكَلَامُ الْمَتْنِ فِي نَذْرِ التَّبَرُّرِ، وَأَمَّا الْأَخِيرَةُ فَلُزُومُ الْكَفَّارَةِ فِيهَا مِنْ حَيْثُ الْيَمِينُ لَا مِنْ حَيْثُ النَّذْرِ

klo qt cermati dr ibarot2 ni dr mulai nadzar mubah makruh n haram yg d lht tu sudut pandang yaminnya.jd menggunakan sighot yamin g?klo ya wlpun toh nadzarnya tdk jd tp yaminnya jadi.

■▷ Mizteriuz viruz

نذر التبرر:

والتبرر من البرِّ؛ قال الزبيدي: البِرُّ: الطَّاعةُ وبه فُسِّرت الآيةُ: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ ﴾ [البقرة: 44]، وفي حديث الاعتكافِ: ((ألْبِرَّ تُرِدْنَ؟)؛ أي: الطَّاعَةَ والعبادةَ، ومنه الحديث: ((ليس مِن البِرِّ الصِّيامُ في السَّفَر)، كالتَّبَرُّرِ، يُقال: فلانٌ يَبَرُّ خالقَه ويَتَبَرَّرُه؛ أي: يُطِيعُه.

فنذر التبرر على ثلاثة أقسام:

أحدها: ما كان في مقابلة نعمة يريد الحصول عليها، أو نقمة يريد دفعها.

ثانيها: التزام طاعة من غير شرط، كقوله ابتداءً: لله عَلَيَّ صوم أو صلاة كذا.

ثالثها: نذر طاعة لا أصلَ لها في الوجوب، كعيادة المريض، والإعتاق.

حكمه: قال في "المغني": فهذا يلزم الوفاء به للآيتين والخبرين وهو ثلاثة أنواع:

أحدها: التزام طاعة في مُقابلة نعمة استجلبها، أو نقمة استدفعها، كقوله: إن شفاني الله، فلله عَلَيَّ صوم شهر، فتكون الطاعة الملتزمة مما له أصل في الوجوب بالشرع، كالصوم، والصلاة، والصدقة، والحج، فهذا يلزم الوفاء به بإجماع أهل العلم.

النوع الثاني: التزام طاعة من غير شرط، كقوله ابتداءً: لله عليَّ صوم شهر، فيلزمه الوفاء به في قول أكثر أهل العلم، وهو قولُ أهلِ العراق، وظاهر مذهب الشافعي، وقال بعضُ أصحابه: لا يلزم الوفاء به؛ لأن أبا عمر غلام ثعلب قال: النذر عند العرب وعد بشرط، ولأَنَّ ما التزمه الآدمي بعوض يلزمه بالعقد، كالمبيع والمستأجر، وما التزمه بغير عوض، لا يلزمه بمجرد العقد كالهِبَة.

النوع الثالث: نذر طاعة لا أصلَ لها في الوجوب، كالاعتكاف، وعيادة المريض، فيلزم الوفاء به عند عامة أهل العلم].

نذر اللجاج [الغضب أو الخصام]:

وهو الذي يخرج مخرج اليمين، للمنع من شيء، أو الحث عليه، كقوله: إن دخلت الدار فللَّه عليَّ الحج، أو صوم سنة، أو عتق عبدي، أو صدقة مالي، فهذا يمين.

وهو تعليق النذر بشرط، يقصد منه الناذر المنع من المعلَّق عليه، أو الحث عليه، أو التصديق عليه إن كان خبرًا .

وهو الخصام، فإنه يقع غالبًا حال المخاصمة والغضب، وينقسم ثلاثةَ أقسام:

أحدها: أن يقصد به المنع عن شيء، كقوله: إن كلمت فلانًا فلله عليَّ كذا، يريد بذلك منع نفسه من كلام فلان، ومثله ما أراد منع غيره، كقوله: إن فعل فلان كذا، فلله عليَّ كذا، يريد بذلك منعه عن عمل.

ثانيهما: أن يقصد به الحث على فعل أمر، كقوله لنفسه: إن لم أدخل الدار، فلله عليَّ كذا، أو حث غيره، كقوله: إن لم يفعل فلان كذا، فلله عليَّ كذا.

ثالثها: أن يقصد به تحقيق خبر من الأخبار، كقوله: إن لم يكن الأمر كما قلت، أو قال فلان، فلله علي كذا.

حكمه: وحكم هذا النذر أنَّ الناذر مخيَّر بين كفَّارة اليمين، إذا وُجِد الشرط، وبين فعل المنذور.

▷▷ Link Ngopi & Cangkruan : Caffeby Dalwa ◁◁

0 Response to "40.HUKUM BERNADZAR MAKSIAT"

Post a Comment

Monggo yang mau berkomentar baik itu kritik, saran, masukan, atau motivasi, asal tak ada unsur Caci mencaci, Pelecehan agama, Pelecehan seksual dan Merayu istri orang

⇧ ISI KOMENTAR FACEBOOK DIATAS ITU ⇧

⇩ ISI JUGA KOMENTAR DIBAWAH INI ⇩

IKUTI FANS PAGE PGP